Master à Cursus Intégré de Licence (MCIL) Traduction (3ème Année)
- Enseignant: Ahlem SEGHOUR
- Enseignant: Ahlem SEGHOUR
Semestre 5 2024/2025
Unité : Fondamentale
Module : Traduction Arabe -Anglais- Arabe
Crédit :04
Coefficient: 02
Mode d'évaluation: Contrôle continu+Examen
Publique cible :Master à cursus intégré de licence (MCIL) traduction (3 ème année)
Arabe-français-anglais.

- Enseignant: Imene DELLALI
La matiére d'enseignement de traduction Arabe/ Français/Arabe est l'une des matiéres de l'unité d'enseignment fondamentale.
Les cours sont pratiques ou l'apprenant apprend les strategies et méthodes de traduire differents types de textes.
Axes de Cours:
- traduction de temps verbaux
- traduction journalistique
- traduction juridique.
- terminologie juridique de differents systémes.
- traduction médicale.

- Enseignant: Sarra Meriem DENNOUNI
- Enseignant: Djazia FERGANI
- Enseignant: sabrina mohamed belkacem
- Enseignant: Djazia FERGANI
- Enseignant: sabrina mohamed belkacem
Semestre 5 2024/2025
Unité : Fondamentale
Module : Traduction Arabe -Français- Arabe
Crédit :04
Coefficient: 02
Mode d'évaluation: Contrôle continu+Examen
Publique cible :Master à cursus intégré de licence (MCIL) traduction (3 ème année)
Arabe-français-anglais.

- Enseignant: Imene DELLALI
- Enseignant: Faiza Megaiz
Module : TECHNIQUES DE REDACTION
Etudiants 3eme annee traduction
pour les groupe Anglais 1 et 2 le Lundi de 10 h00 - 11h30
groupe Anglais 3 le Lundi de 14h 00 - 15h30
les groupes Espagnols 1 et 2 le Mercredi de 18h00 - 19h30
BIENVENUE sur notre platforme elearn de l'institut de traduction, university Oran 1.
Dans ce module en ligne, l’étudiant explorer les étapes et les stratégies fondamentales qui sous-tendent un processus d’écriture efficace. I apprendra les méthodes appropries pour intégrer des emprunts dans un travail de recherche scientifiques, ainsi que l’identification des sources d’information pertinentes. Le module abordera notamment les différents styles de références, avec un accent particulier sur l’adaptation aux normes APA, et fournira des directives sur la structuration d’un travail universitaire.
- Enseignant: Imane Hafida MOUSSADEK
نحن في عصر تتعدد فيه وسائل الإعلام و الاتصال الحديثة و تتكاثر فيه محركات البحث عبر المواقع الالكترونية، و تتنوع مصادر المعارف و المعلومات، إذ يكفي للباحث في هذه المنصات الالكترونية أو مستخدمها أن يضغط على زر من الأزرار أو يدخل كلمة مفتاحية في موقع من المواقع حتى تنفتح له و تقترح عليه مجموعة لا تعد و لا تحصى من العناوين و عليه أن يختار الموضوع أو الخبر الذي يهمه و يشغله. و يعد "قوقل"(Google) من أهم المحركات للبحث، إذ يتضمن الكثير المواقع الهامة والمتعلقة بمختلف العلوم و المعارف و أيضا المواقع الإعلامية و الثقافية و الفنية.

- Enseignant: Mohamed Daoud
قد شهدت صناعة المعاجم في عصرنا الحالي عدة خطوات جعلت من هذه العملية تعرف تقدما كبيرا في هذا المجال، إذ شهدت الساحة العربية منذ منتصف السبعينيات:
-1- الانتقال من مستوى الحرفة إلى الضبط العلميّ، و من صناعة المعاجم إلى علم المعاجم، حيث تدور تفسير الظواهر المعجمية والكشف عن آليات التوليد المعجميّ والتحوّلات المعجميّة المتمثلة في الاستعارة ومظاهر الإزاحة الدلاليّة الأخرى،

- Enseignant: Mohamed Daoud
سبق لنا و أن ذكرنا في الدرس السابق أن اللغة العربية مثل الكائن الحي تنمو و تتطور، تعرف الثراء اللغوي و الحيوية كما قد تعرف الجمود و الانغلاق، و بخاصة في مراحل التراجع الفكري والحضاري، لكن كانت هناك استفاقة كبرى مع بداية النهضة و استمرت بعد حصول الكثير من الدول العربية المستعمرة سابقا على استقلالها في الخمسينيات و الستينيات من القرن الماضي. و لبعث النهضة اللغوية المأمولة شهدت الساحة العربيّة منذ منتصف السبعينيات الانتقال من صناعة المعاجم إلى علم المعاجم, و يسعى هذا العلم إلى تفسير الظواهر المعجميّة والكشف عن آليات التوليد المعجميّ والتحوّلات المعجميّة المتمثلة في الاستعارة ومظاهر الإزاحة الدلاليّة الأخرى، و كان ذلك بهدف مواكبة التطور الحاصل في مختلف حقول المعرفة

- Enseignant: Mohamed Daoud
إن اللغة مثل الكائن الحي تنمو و تتطور و تثرى بالاكتشافات و المستحدثات، وعليه لابد من الاعتناء بهذه الجوانب الهامة في حياة اللغة. و في هذا السياق نجد أن العرب كان لهم السبق والتميز في مجال التأليف المعجمي والتفنن في هذه الصناعة الأصيلة، و قد بدأ البحث المعجمي عند العرب ناضجا في القرن الثاني الهجري من خلال جهود الخليل بن أحمد الفراهيدي(ت175هـ) في معجمه “العين”، وقد سار على نهجه العديد من علماء اللغة و الباحثين في صناعة المعاجم، لكنها تباينت و اختلفت من حيث طرق الجمع و الترتيب، مما جعل الكثير يتكلمون عن مدارس في التأليف المعجمي. فكانت الحصيلة تعدد المعاجم و كثرتها، و بخاصة في أواخر القرون الوسطى، و قد تميزت هذه الفترة بالحيوية و الجهود الكبيرة في هذا التأليف، لكن ستعرف الصناعة المعجمية العربية مرحلة من الركود والجمود في مرحلة الانحطاط، و هي مرحلة تاريخية صعبة و قاسية على الحضارة العربية والإسلامية، إذ تراجع فيها التأليف المعجمي تراجعا كبيرا ودخل في سبات عميق. و لم يسترجع هذا النشط و هذه الحيوية إلا مع فترة عصر النهضة، حيث عاد علماء اللغة إلى الاهتمام وبقوة إلى تأليف المعاجم و صناعتها.

- Enseignant: Mohamed Daoud