benamar hamdadou

تتناول هذه الدراسة فهرسة لحزانة الشيخ البشير محمودي بدائرة البرج لولاية معسكر، لصاحبها الشيخ البشير بن الحاج قدور محمودي، وهي خزانة قيمة تحوي نفائس المخطوطات في شتى العلوم والفنون، تفوق 500 مخطوط، زارها الكثير من الباحثين أمثال الشيخ المهدي البوعبدلي، الشيخ نعيم النعيمي، كما كانت لنا فرصة زبارتها ومرافقة شيخها، والتزود منها

مخطوط نفيس لأبي راس الناصر وهو شرح على كتاب الروضة السلوانية لعبد الجبار

شرحه ابو راس الناصر المعسكري، وهو شرح نفيس، ضمنه صاحبه أشعارا ومعلومات واشارات تاريخية مهمة جدا.

تتناول هذه الدراسة أدبيات الوبئة وألمراض بالجزائر وبلاد المغارب من خلال كتب الرحالة المغاربة والأجانب الذين زاروا بلاد المغارب أو مروا من خلالها

وهو مقال مهم يسرد أهم الأوبئة والأمراض التي ضربت بلاد المغارب خلال الفترة الحديثة

وأهم سبل الوقاية والاجراءات الصحية الاحترازية منها.

إن مخطوط إسماع الأصم وشفاء السقم في الأمثال والحكم لأبي راس الناصر المعسكري، من أهم الكتب التي ألفت في الحكم والمواعظ، وهو كتاب قيم حوى بين دفتيه مجموعة لاباس بها من الأمثال والحكم والمواعظ

ورتبها صاحبها على حروف المعجم وجعلها ثمان ووعشرين فصولا على عدد منازل القمر.

يحوي هذا الكتاب الجماعي عددا من المقالات العلمية التي تهتم التراث العلمي وأهم العلماء والنخب العلمية ببلاد المغارب

هذا الكتاب اضافة علمية للمكتبة التاريخية

 والكتاب في اصله شرح لقصيدة كعب بن زهير، وهو وهو كتاب في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، وتزداد أهمية هذا الكتاب إأكثر ذا علمنا بأن مؤلفه

إلى جانب كونه مؤرخا فهو أديب ولغوي بامتياز.

مقال مهم تناول فيه صاحبة العلاقة الجدلية بين التصوف والروج جوهرا وعقلا

كتاب مهم نهج فيه صاحبه منهج الاخباريين القدامى،، والكتاب يدخل ضمن ما يعرف بعلم الجفر أو الجفريات وتناول فيه 

صاحبه موضوع دخول الفرسيين إلى البلاد العربية(مصر والجزائر)

وذكر جرائمهم وأفعالهم مع حاكمهم الطاغية آنذا نبليون بونابرت

كما يتنبئ فيه بدخول الفرنسيين إلى الجزائر.

كتاب مهم وضعه الشيخ ابو راس الناصر المعسكري في علم التاريخ

وضمنه معلومات تاريخية منذ بدء الخليقة إلى البعثة النبوية، كما ضمنه صاحبه عروضا مهمة عن شمال إفريقيا وعن سكانها الأمازيغ ومآاثرهم

يدخل هذا الكتاب ضمن مجال كتب فلسفة التصوف، سلك فيه صاحبه مسلك جمهرة المتصوفة

مدافعا عن نمط صوفي معين، ألا وهو الصوفية العالمة.