Rechercher des Cours par mots clés

Rechercher des cours par Filière :

تاريخ المغرب العربي الحديث

يهدف هذا المقياس إلى تعريف الطلبة بمبادئ البرمجة والذكاء الاصطناعي في سياق العلوم الإنسانية، من خلال  التعرّف على الأسس النظرية والتطبيقية للإعلام الآلي، واكتساب مهارات البرمجة بلغة ، Python

واستيعاب كيفية توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل النصوص، الصور، والمصادر التاريخية والوثائقية
كما يهدف إلى تمكين الطلبة من فهم العلاقة بين الحوسبة والبحث الإنساني، وتطوير قدراتهم على استعمال الأدوات الرقمية الحديثة في تحليل البيانات واستثمارها علمياً وأكاديمياً.

 

يغطي هذا المقياس جوانب مهمة تتعلق بعملية التحقيق العلمي للنصوص المخطوطة، بدءًا من اختيار المخطوط المناسب، مرورًا بمراحله الأساسية مثل التعرف على النسخة الأصلية، وفي بعض الأحيان إذا كانت النسخة غير أصلية يتم جمع النسخ ومقابلتها، وانتهاءً بوضع الفهارس وكتابة مقدمة التحقيق.  كما يهدف المقياس إلى تزويد الطالب بالمنهجية اللازمة لاستخراج النص الأصلي بأكبر قدر من الدقة والموضوعية، مع التركيز على فهم أهمية هذا العلم في الحفاظ على تراثنا العربي الإسلامي، ومن ثمّ جعله في متناول الباحثين والدارسين والمتخصصين.

صص

Learning Outcomes 

 At the end of this learning unit, the student is able to :

  • Understand the historical text linked to the History of thr Modern Maghreb
  • Explain the difficlt terms
  • Answer the questions 
  • Write or produce a Written text at the end of the lecture
  • Translate some terms  linked to the field of study

 

 

 

 

المغارب والعالم المتوسطي

عنوان الماستر : تاريخ المغرب العربي الحديث

السداسي الثاني

اسم الوحدة : استكشافية

اسم المادة : المغارب والعالم المتوسطي

وصف المادة :

يقصد بالمغارب دول ‘المغرب العربي‘ : الجزائر، تونس، ليبيا والمغرب الاقصى،

و يطلق مصطلح العالم المتوسطي على الضفتين الشمالية والجنوبية وكذلك الشرقية للبحر الابيض المتوسط،

 أما الاطار الزمني فيخص الفترة الممتدة من نهاية 15القرن م الى القرن 19 م

أهداف المادة :

اعطاء معارف تاريخية وخبرية حول تاريخ المغارب والعالم المتوسطي في العصر الحديث

  تشكل حقبة الحكم العثماني في الجزائر الممتدة على المدى الزمني من 1518-1830م،  ما يمكن إطلاق عليها تسمية "المرحلـة الانتقالية"، بين عصر الدويلات والممالك المحلية المتصارعة إلى عصر الوحدة الجغـرافية والسياسية.. و بداية التأسيس للدولة الجزائرية الحديثة؛ صاحبة الهوية الوطنية والنزعة القومية - وان لم تبـدو بنفس ملامح ومرتكزات القوميات الصاعدة في أوروبا ما بعد عصر النهضة والثورة الصناعية- مع عدم القطيعة مع عنصري الدين الإسلامي واللغة العربية كمقومين رئيسين للشخصية الجزائرية، إضافة إلى الولاء السياسي لسلطة "الخلافة الإسلامية" العثمانية في اسطنبول. وقد لعب العثمانيون دورا تاريخيا في مساعدة الجزائريين لأجل انجاز هذا المشروع الطموح وتنفيذه حتى وإن استأثروا بالحكم ؛ بصفتهم أصحاب فضل في إنقاذ الجزائريين من نفس المصير الذي حاق بمسلمي الأندلس على أيدي متعصبي المسيحية من الأسبان والبرتغال والمتحالفين معهـم من الاوروبين الآخرين. إلى جانب رفعهم شعاري: الأخوة الإسلامية والمصير المشترك؛ حيث ضمنوا بذلك طاعة وولاء الجزائريين رغم سلطتهم الظالمة وحكمهم الجائر المجحف في حق أصحاب البلاد من السكان الأصليين.

  ضمن هذا السياق التاريخي والحضاري يأتي بحثنا في هذه المرحلة الهامة من التاريخ الجزائري، ليكشف عن ملابسات وظروف دخول العثمانيين إلى البـلاد، وموقف السكان المحليين من حكمهم الذي أقاموه في الجزائر، حيث بواسطتها أصبحت جزء من الإدارة العثمانية وممتلكاتها في المغرب العربي ؟  فكيف كانت طبيعة وواقع الحكم العثماني في الجزائر ؟  وما نوع العلاقـة -الاجتماعية والسياسية المتمثلة في سلطة الدولة خاصة- التي سادت بين الطرفين ؟ وكيف تعامل العثمانيون مع واقـع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830 م؟. تلك أسئلة وأخرى ستكون مدار بحث لإشكالية العلاقة بين السلطة العثمانية (الدولة) والمجتمع الجزائري خلال العصر الحديث؟.

لكل حضارة مميزات تجسد من خلالها الاسم الحضاري لها، وبالتالي فإن الأمة التي لا حضارة لها لا حياة لها في الوجود وإن الأمم التي سجلت في التاريخ البشري، إنما هي أمم رسمت معالم الحضارة ومقوماتها عبر التاريخ وباعتبار العرب السباقين في هذا المجال، بحكم استيطانهم مناطق عديدة من شبه الجزيرة العربية وأقاموا حضرتهم وخصائصهم العربية التي ميزتهم عن غيرهم من الشعوب، فقد تميزت حضارتنا الإسلامية بحركة عمرانية مزدهرة تجسدت في مختلف المستويات المنجزات الحضارية من مساجد وحصون وقلاع وأسواق.

يتناول السداسي الأول من تاريخ المغرب الحديث المرحلة الممتدة من نهاية القرن 15 إلى بداية القرن 17 وخلاله سنأتي على دراسة الأوضاع السياسية والإقتصادية و الإجتماعية للمغرب وكذلك الإحتلال الإسباني والبرتغالي لسواحل المغرب الأقصى وكيف تاسست الدولة الوطاسية والدولة السعدية في المغرب  من الظروف والأسباب التي سمحت بظهور هاتين الإمارتين.

أذن سوف نركز على التطورات السياسية للمغرب الأقصى منذ سقوط الدولة المرينية إلى سقوط الدولة السعدية، وماهي أهم المحطات التي عرفتها هذه المرحلة.

  • مقياس تاريخ المغرب الأقصى في العصر الحديث من المقاييس الأساسية
  • من المقاييس السنوية ( سداسيين) بالإضافة إلى التطبيقات
  • يحتاج فيه الطالب إلى مجموعة من الخرائط التوضيحية 
  • يحتاج الطالب إلى مجموعة من المصادر والمراجع ( القائمة المرفقة)
  • الأهداف:
  • التعرف على تاريخ المغرب الأقصى بعد سقوط الدولة المرينية 
  • التعرف على مكانة المغرب الأقصى في منطقة البحر المتوسط في ظل ظهور المملكة الإسبانية والمملكة البرتغالية والأمبراطورية العثمانية وتعاظم القوة البحرية الجزائرية.