Rechercher des Cours par mots clés

Rechercher des cours par Filière :

المحور الثاني : قرطاجة ودورها السياسي والحضاري في بلاد المغرب القديم 

المحاضرة الأولى : الفنيقيون 

  التسمية والموطن - 

البيئة الجغرافية -

 النظام السياسي -

 أسباب وظروف خروج الفنيقيين إلى البحر -

 عامل طبيعي  *

 عامل سياسي وبشري  * 

بعض مظاهر الحضارة الفنيقية -

 المستوطنات الفنيقية  -

من مصادر تاريخ المغرب القديم 

 الفائدة التي تضيفها الآثار المصرية القديمة في كتابة تاريخ المغرب في مرحلة فجر التاريخ 

المظاهر الحضارية : المجتمع ،مكونات المجتمع ، رئيس القبيلة ، مكانة  المرأة في المجتمع ، 

 . الحالة الإقتصادية : إستئناس الحيوان والرعي ،الزراعة ، التجارة 

 

  سكان المغرب القديم 

  سكان المغرب في المصادر الكلاسكية 

 في المصادر الإغريقية *

في المصادر الاتينية *

سكان المغرب في المصادر  المادية( الآثار المصرية)  

 التحنو -التمحو - الريبو والمشواش 

بلاد المغرب القديم في مرحلة فجر التاريخ 

شمال إفريقيا : ليبيا ومصر * 

 العلاقات الليبية المصرية السلمية  *

 العلاقات الليبية المصرية العدائية  *

 مصير العلاقات بين الجارين      *

 

تعريف  المصطلحات والمفاهيم العامة :

 .التاريخ - ماقبل التاريخ-الحضارة*  

 الحدود الجغرافية لبلاد المغرب القديم*  

 ظهور الإنسان الأول في بلاد المغرب  *

 الإنتاج الحضاري في بلاد المغرب خلال العصور الحجرية*

مصادر تاريخ بلاد المغرب القديم*  

 ان مفاهيم الثقافة ضرورية للمقياس وهو يشرح كل المفاهيم المتعلقة بالثقافة بإختصار وبدقة  

تحتوي المحاضرة الأخيرة من مقياس تاريخ وحضارة المغرب القديم ثلاثة عناصر اساسية ممثلة في عهود ثلاثة وهي : الإحتلالالوندالي للمغرب القديم ( ظروف الإحتلال ن الحملة ن الإصطدام بين الوندالييين والبيزنطيين) وقد دام زهاء قرن من الزمن  429-533م.

العهد الثاني وقد استمر من سنة 533وإلى غاية 647م ويتمثل في محاولة روم الشرق أي البيزنطيون ومحاولتهم لإستعادة هيبة وسلطة الروم على بلاد المغرب ، غير أنهذه المحاولة لقيت مقاومة شرسة من طرف المملك المحلية التي ظهرت منذ القرن الرابع ميلاد لما انتشرىالضعف والفساد وشيخوخة النظام الرومانيى في العالم القديم ، كما ساهم في إنهاء هذه المحاولة ، ظهور قوة جديدة في العالم وهي الدولة الإسلامية وخروج الجيوش من شبه الجزيرة العربية لنشر الدين الجديد ..،(الإسلام)

مع الإشارة إلى أن كل هذه اللأحداث التوسعية في بلاد المغرب ، قد لاقت مقاومة من طرف الممالك المحلية والتي تعرف أيضا باسم الممالك المورية(اي المغربية ) التي ظهرت في البلاد من الشرق الى الغرب طيلة القررون الثلاثة من القرن الرابع الى  السادس ميلادي  ، وبنهايتها تنتهي العصور القديمة في المنطقة وذلك حسب التقسيم الأكاديمي لحقب وعصور تاريخ البشرية ويبدأ العصر الوسيط الإسلامي في بلاد المغرب  .

القاومة المسلحة

- ثورة الملك يوغرطة

- ثورات القرن الأول ميلادي ( الجرامنت- الجيتول - الأوراس -تاكفاريناس -إديمون)

 ( ثورات القرن الثاني ميلادي (البقواط - الموريين 

( ثورات القرن الثالث ميلادي (البوار - البقواط

 ثورات القرن الرابع ميلادي (ثورة فيرموس - ثورة جيلدون)

المقاومة الدينية  

 ،   الحركة الدينية الدوناتية الشعبية  المناهضة للكنيسة الكاثوليكية حليفة السلطة الرومانية  le Donatisme-  

 

 

تتناول هذه المحاضرة مختلف التعابير الفنية في الثقافة الجزائرية بمختلف أشكالها وهي المسرح والسنيما ومختلف الطبوع الغنائية والموسيقية

إعتمد التسيير الإداري لبلاد المغرب القديم على الأسس التالية 

 الامركزية الإدارية ، أي تقسيم بلاد المغرب إلى أربع وحدات سياسية ، تمثلت في المقاطعات الأربعة ، البروقنصلية ، نوميديا ، موريطانيا القيصرية و موريطانيا الطنجية .وكان الهدف من وراء ذلك التحكم في السكان المحليين ، سهولة تحصيل الغلال والضرائب ، لكن أظهر هذا النوع من النظام تخوف السلطة في روما من الحكام الرومان والحرص على  تعيينهم في مقاطعات محدودة المساحة .

- تقسيم هذه المقاطعات إلى نوعين من الأقاليم ، نوع يوصف بانه مدني وهو الآمن وقليل الإضطرابات وأخذ بالأساليب الحضارية الرومانية ويكون تابعا لمجلس الشيوخ ..ونوع ثان يطلق عليه صفة العسكري وهو حديث عهد بالإحتلال وثائر في وجه المحتل وغير قابل للحضارة الرومانية ،ويسند هذا النوع للإمبراطور مباشرة فيعيّن عليه حاكما من طرفه.

- داخل المقاطعة الواحدة ، اختلفت التصنيفات الإدارية بحيث رتبت الإدارة الرومانية التجمعات السكانية ( المدن الكبرى والمتوسطة) على مستويات قانونية مختلفة ، منها اللمستوطنات الرومانية : وهذه مأهولة بالرومان والأوربيين ولهم حقوق المواطنين الرومانولا تدفع ضرائب ، البلديات الرومانية : تنعم بحقوق المواطنة ، لكنها تدفع الضرائب ، النوع الثالث هو البلديات الاتينية : وهم من الأوربيين لكن غير حاصلين على المواطنة الرومانية ويطبق عليهم القانون الاتيني ، وأخيرا بلديات الغرباء :وهؤلاء هم من السكان المحليين غير المرومنين وليست لهم الحقوق الرومانية أو الاتينية ، بل يطبقون العرف المحلي

بعد أن استولى الرومان كل المنطقة المطلة على البحر الأبيض المتوسط  ومنها بلاد المغرب القديم ، أصبح بحرا داخليا أطلقوا عليم تسمية " بحرنا" 

 تمثلت الخطوة الثانية  من الإجراءات الرومانية في توفير كل الآليات لإحتكار خيرات المغرب القديم 

 وأولها إغتصاب الأراضي من أصحابها الشرعيين وتسليمها للرومان والإيطاليين 

إصدار حزمة من التشريعات والقوانين للتحكم في أراضي كل شمال إفريقيا بما فيها المغرب القديم وأشهر هذه التشريعات " "تشريع مانكيانا 

البحث عن سبل التسيير الحسن ( إحتكار) لكل متر من أرض المغرب  القديم وتقديم خيراتها لصالح الشعب الروماني 

يتناول هذا الدرس تطور الوضعية السياسية في مملكة موريطانيا من القرن الثالث قبل الميلاد وإلى غاية سنة 40ميلادي

تآمرالملك الموريطاني بوخوس الأول مع القادة الرومان للقضاء على الملك النوميدي يوغرطة 

 صدى الحرب الأهلية بين القنصلين الرومانيين " أوكتافيوس" و " أونطونيوس" في روما وعلى استقلال موريطانيا 

 حكم الأمير النوميدي " يوبا الثاني"  مملكة موريطانيا القيصرية 

تولي "بطليموس " ابن يوبا الثاني والأميرة المصرية البطلمية " سيليني القمر " موريطانيا القيصرية 

سقوط آخر قطعة من بلاد المغرب القديم في أيدي الرومان سنة 40م ، بعد اغتيال الملك بطليموس بأمر من الإمبراطور الروماني 

 

تتناول هذه المحاضرات مختلف التعابير الأدبية الجزائرية االمتمثلة في الشعر ووالقصة والرواية بكل لغات التعبير وكيف ظهرت وأهم روادها ورموزها الكبار

كما يدل عليه عنوان المحاضرة ، نستعرض في هذا النص أحداث قرن كامل من عمر المملكة بالتركيز على أهم  الأحداث شرحا وتحليلا ، دون التقصير في بقية الأحداث والمعطيات عرضا

-وفاة ماسينيسا وتدخل القائد الروماني " شيبيون الإميلي " في الشأن الداخلي لألمملكة النوميدية 

- تقسيم السلطات وزرع بذور الفتنة بين الأمراء ورثة ماسينيسا .

- وفاة مسيبسا وتدخل القائد الروماني وتقسيم ارض المملكة ، بهدف إضعافها 

الإصطدام الأول  بين الملك النوميدي  يوغرطة والساسة الرومان 

الإصطدام الثاني بين  آخر ملوك نوميديا (الملك يوبا الأول )والرومان 

سقوط مملكة نوميديا سنة 46 ق.م ، قرنا بعد سقوط قرطاجة  

تتناول هذه المحاضرة مختلف التعابير التاريخية التي عرفتها الجزائر مركزة على رواد الكتابة التاريخة الجزائرية

تعتبر هذه المحاضرة تفصيل ووشرح مفصل للمحاضرة الأولى المعنونة ب"تعابير فكرية" بتتبع مختلف الإتجاهات الفكرة ورموزها

النظام الديني المصري القديم: لقد اعتمد الفكر الديني المصري القديم على مجموعة من الأساطير والمعبودات المصرية الوثنية الرءيسة، وكانت مصر القديمة وليس الفرعونية تؤمن بتعدد الآلهة التي كانت بالأساس مرءية ،ومن أبرز هذه والمعبودات نجد المعبودين أمون وايزيس. الإله أمون: يأتي على رأس الالهة المصرية القديمة، وهو معبود واحة سيوة ،بغرب مدينة "طيبة" ،وكان يرمز إلى هذا المعبود بميزان الكبش، الذي يعلو رأسه قرص الشمس، وهو كذلك من أشهر والمعبودات الوثنية عند قدماء مصر ،وعرف انتشارا زواجا دينيا بكل الشمال الإفريقي واقترحت اسمه باله الشمس " رع" وعبد تحت تسمية " أمون رع" ،و انتشرت شعيرة عبادته بالمناطق الجذباء ،شحيحة المطر والتي ينذر بها الماء،واتخذ هذا المعبود تسميات أخرى ومنها "حور" أو "حر" والذي كان يعني العالي والبعيد ،وفي أسطورة الخلقية المصرية القديمة ،وردت له عدة تسميات ومنها: " آتون رع" وهو المعبود الذي ظهر في الحياة الأزلية  والذي كان يرمز إلى تجدد شروق الشمس يوميا والاستمرار.المادة التاريخية موجهة لطلبة السنة الثانية المدي تاريخ عام. إعداد الدكتور مختار ناير. 

معتقد المغارات: لقد أشار هيرودوت ان من عادة الليبيين القدامى كانوا عند نومهم على قبور موتاهم والذين كانت لديهم مكانة اجتماعية محترمة في الحياة مثل زعماء القبائل والكهنة، فكل حلم يتراءى لهم أثناء نومهم على تلك القبور يعتبرونهم وحيا ويعملون به أو يحتكمون إليه ما يسمى بالرؤية الوثنية.  العبادة الطوطمية:وهي في الأساس عبادة الحيوانات،  وفي مقدمتها عبادة الكبش، حيث انتشرت هذه العبادة على طول الشمال الإفريقي من مصر القديمة شرقا إلى الحدود القصوى للمغرب الأقصى القديم، وتظهر أهمية هذه العبادة من خلال انتشارها الواسع عبر النقوش والرسوم الصخرية،المغاربة القدامى رسوما كبش وعبده خاصة في مناطق متفرقة نحو منطقة بوعلام بالبيض،وقصر زكار بالجلفة ومناطق أخرى بالجزائر القديمة مثل الاغواط وبالضبط افلو، وبذلك استمرت عبادة الكباش في بلاد المغرب القديم حتى الفترة الإسلامية حسب ذكره أبو عبيد البكري، وهذا إلى جانب عبادات طوطمية أخرى كعبادات الثور في كل الشمال الإفريقي على غرار أصقاع أخرى من العالم القديم،وباقصى الصحراء الكبرى على ما رواه الكاتب القديم " سترابون" من خلال نصوص تتكلم عن عبادة الثيران وشبهها بالحيوانات الاسطورية، أما المؤرخ البيزنطي كوريبوس خلال القرن السادس الميلادي فذكر معتقد تقديس الثيران لدى قبيلة لوحاته الليبية بليبيا الحالية والمدينة سرت الليبية ،اء كانوا يسمون الثور باسم ليبي قديم وهو " قورزيل" وحظي هذا المعبود بمكانة مميزة، فقدمت له الاعطيات والقرابين اجلالا للروح المقدسة. ،فضلا عن عبادة القردةوالاسود والثعابين، وبذلك لجأت الشعوب الوثنية القديمة إلى وضع منظومة  المعلومات الوضعية كمرحلة أولى في تاريخ الفكر الديني، وذلك للضرورة النفعية البحتة، بغض النظر عن الضرورة الروحية التي ستظهر لاحقا مع الديانات السماوية. إعداد الدكتور مختار ناير مادة تاريخية ملحقة موجهة لطلبة السنة الثانية المدي تاريخ عام.

يعتبر هذا النص مُكملا لما أخذه الطالب في الحصص النظرية  في موضوع "التواجد الفنيقي في بلاد المغرب القديم " ، فهو يتناول كيفية وطرق التواصل المُبكر بين الوافدين .الفنيقيين والسكان المحليين 

 اعتراف القرطاجيين بالكيان المغربي الموجود آنذاك على أرض تونس (لحالية)

تطور العلاقةبين قرطاجة وجيرانها  بعد توليها زعامة المستوطنات الفنيقية في الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط

ظهور بوادر الحقد والعداء بين الطرفين ، بسبب التدخل القرطاجي في الشؤون الداخلية للسكان المحليين 

 

يتناول موضوع المحاضرة تطور العلاقة بين الرومان والقرطاجيين ، وهذا ماىُعرف في التاريخ بالحروب البونيقية ، وهي حروب جرت أحداثها في جولات ثلاثة  متقطعة أثناء القرنين الثالث والثاني قبل الميلاد و  دارت رحاها في القارتين الأوربية والإفريقية ،إضافة إلى الجزر الثلاثة صقلية ، كورسيكا وسردينيا 

نعرض في المحاضرة ،

أسباب هذه الحروب  

مجريات وأحداث هذه الحروب

نتائج هذه الحرب