Plateforme Télé-Enseignement de l'Université Oran 1 Ahmed Ben Bella
مدونة الموقع
Acute kidney injury (AKI) is defined by a rapid decrease in glomerular filtration
rate, leading to disruption of physiological functions, including impaired excretionof nitrogenous waste products, hydroelectrolytic disorders, and disturbance of
acid-base balance. AKI is a major contributor to morbidity and mortality in severelyaffected infants and children, and its treatment, apart from symptomatic, etiological
treatment, involves renal replacement therapy (intermittent haemodialysis, haemodialfiltration,haemofiltration, and peritoneal dialysis). In paediatric intensive careunit, emergency peritoneal dialysis (PD) is often the only possible technique for renal replacement therapy. It is easy to set up by the intensive care anaesthetist, or paediatric surgeon and uses the mechanisms of diffusion and osmosis (ultrafiltration). The anatomical properties of the peritoneum enable water and solute exchange. Solutions in bag form are available in isotonic or hypertonic concentrations, and their use depends on the clinical indications. PD has many advantages over other dialysis techniques, but there are some complications inherent in PD that need to be addressed by therapeutic protocolsCe manuel pratique de microbiologie couvre en pages et photos, tout ce qu'un étudiant doit
savoir en microbiologie. C’est la réussite d'un pari pédagogique d’une œuvre collective. Il a été
réalisé par des microbiologistes de l’université d’Oran (Algérie).
Il explique clairement tout ce qu'il faut comprendre sur les bactéries et les moyens
d'identifier.
Cet ouvrage est avant tout un moyen d'enseignement. Il s'adresse principalement aux
étudiants en biologie, mais aussi, pourquoi pas, aux biologistes médicaux.
Il se présente donc comme un document d'enseignement universitaire.
Dans cette optique ce manuel est concis et exhaustif, il paraît ainsi particulièrement attrayant
par ses illustrations, la richesse et la clarté des tableaux exposant de façon synthétique l'essentiel de
ce qu'il faut savoir sur un germe.
Ce qui fait de ce livre un outil précieux et efficace pour la préparation et la révision des
examens.
Le premier chapitre décrit les principales caractéristiques morphologiques des bactéries.
Expose des méthodes modernes de diagnostic et de toutes les colorations utilisées,
expose des principales affections causées par le germe, et des méthodes diagnostiques.
Les rappels sont volontairement réduits à l'essentiel, c'est à dire à ce qui est nécessaire à la
compréhension du comment et du pourquoi des analyses destinées au diagnostic bactériologique et
à leur interprétation.
Les chapitres sont des parties techniques qui envisagent la mise en évidence des bactéries à
partir des divers écosystèmes qui parviennent au laboratoire, l'identification des germes isolés et
l'étude de leur morphologie et leur sensibilité aux antibiotiques. Les techniques qui sont toujours en
cours y sont développées. Une place importante est faite aux techniques de Biologie Moléculaire
dans un prochain ouvrage. En effet les techniques de bases de bactériologie certainement les
méthodes de la Microbiologie qui au cours des vingt dernières années a le plus bénéficié des apports
de méthodes nouvelles. Ce furent d'abord l'utilisation des cultures en milieu liquide qui permettent
de raccourcir les délais de réponse, puis l'utilisation des sondes nucléiques qui en quelques heures
permet l'identification des espèces bactériennes les plus fréquentes.
La nouvelle technologie de l’utilisation de la PCR avait, dans un premier temps, permis
d'envisager le diagnostic de la Lèpre et de la Tuberculose pouvant être faits en 24 heures. Ces
espoirs devaient par la suite être tempérés par le manque de sensibilité de cette méthode par rapport
à la technique de culture.
Le grande partie est consacré aux monographies cellulaires dont le pouvoir pathogène pour
l'homme est établi. En annexe se trouvent le détail des techniques usuelles Pour les technique
d'utilisation moins fréquentes le lecteur pourra, s'il le désire, se référer uG.B.EA. Mycobactéries
(wwwmp5.univ-Paris5.fr).
يشكل البحث في المفهوم مكتنه لخبايا النص بامتياز من حيث التمعن في المعطى النصي من خلال الممارسات العلمية المختلفة التي تتحدد وفق تنظير معين، لذلك يتجه البحث في المفهوم دائما لرؤية عميقة للكشف عن بناء معين فهو بالضرورة طريق للممارسة النصية، و نقد الشعر لقدامة كتاب عرف بولولج الكاتب لأفكار بنيوية حيث أن "النص الشعري " كان المادة الأولية لرؤيته النقدية التي ركزت على الكشف عن جيد الشعر من ردئيه و حيث اتجه نقد الشعر إلى التنظير ، اتجه جيد الشعر إلى محمولات الثقافة العربية بمحمولاتها السياقية التشاكلية التي تجسد الموقف الكلي للثقافة في حفاظها على اصولها الدينية.
Handout
Biophysics
Courses and corrected exercises
2nd year Licence, Faculty of Natural and Life Sciences
Fiche TD N°3 du chapitre 3 de la jonction
نسعى في هذا المقال إلى البحث عن الحركات الأساسية التي تتحكم في الحكاية التراجيدية خاصة والدرامية عامة في حكاية مسرحية عطيل لويليام شكسبير،بالاعتماد على آليات المنهج المورفولوجي الذي يقوم أساسا على استخراج الوحدات الوظيفية من النص بعد تقطيعه، توصلنا في هذا البحث إلى جملة من النقاط أهمها أن خصوصية النص الدرامي لايمكن أن تكون حائلا أمام تطبيق المنهج المورفولوجي ،احتكام كل الحكايات على ماأسماه بروب بالوحدة الوظيفية، يؤكد أنه لا يمكن أن تكون الحبكة الفنية للحكاية التراجيدية عند شكسبير في منأى عن المثال الوظائفي البروبي.كما لاحظنا اقتراب المفاهيم البنيوية البروبية بشكل كبير من نظرة أرسطو للتراجيديا ،إذ تعامل هذا الأخير مع الحكاية التراجيدية في بنيتها الهيكلية ،وركز على الشكل دون المضمون،وعكف على دراسة بنية مسار الفعل في الحكاية. وأهمل هو الآخر الشخصية القائمة بالفعل.التعامل بحثاثية مع النص في المنهج المورفولوجي تجاهل كل المبررات النفسية والعقلية الرابضة خلف البنية الشكلية الظاهرة، فهو لا يبحث في الشبكة الدلالية الموجودة في النص ولا في المخزون الذي يترسب في لاوعي الكاتب وتأثيره على نمطية ذلك البناء.
يروم هذا البحث، الكشف عن الدور الاساسي الذي تلعبه السينما ،باعتبارها أقوى الوسائل الاعلامية في غرس قيم المواطنة لتحقيق الاندماج الاجتماعي، وقد وقع اختيارنا على فيلم "انشاء الله الأحد" للمخرجة يمينة بن قيقي، اعتمدنا فيه على الدراسة التحليلية لاستجلاء أهم هاته القيم.
تهدف الدراسة التحليلية لهذا النموذج ، الاجابة على الأسئلة التالية:
-ماذا نقصد بالمواطنة؟.
-ماهي أهم أسس ومبادئ المواطنة؟
-إلى أي مدى ساهمت السينما باعتبارها وسيلة اعلامية في تنمية وترسيخ قيم المواطنة؟.
-كيف تسهم الهوية في تجسيد فعل المواطنة لتحقيق الاندماج الاجتماعي؟.
- ماهي أهم قيم المواطنة التي تضمنها الفيلم؟.
قادنا البحث إلى جملة من النقاط نوجزها على النحو التالي:
-يصعب تحديد مفهوم مصطلح المواطنة لأنه يخضع للتطور الاجتماعي والسياسي لكل المجتمعات.
-المواطنة هي حالة ديناميكية ترتبط بالفرد في علاقته بدولته، والتي ينبغي فيها أن يلتزم بكل ماله من حقوق وماعليه من واجبات.
-ترتبط الهوية بالمواطنة ارتباطا وثيقا، فلا يمكن أن تتواجد إحداهما دون الأخرى، فبالهوية يستطيع الفرد ممارسة مواطنته لتجسيد الاندماج الاجتماعي.
-تلعب تربية المواطنة دورا كبيرا في ترسيخ وتنمية قيم المواطنة لاسيما السينما باعتبارها أقوى وسائل الاعلام، بالإضافة إلى المؤسسات الاجتماعية الأخرى مثل الاسرة، المدرسة، التليفزيون،الإذاعة إلخ.
تسعى الدراسة في هذا المقال إلى البحث عن أصغر وحدة تتحكم في حكاية الفيلم السنيمائي،وفق البناء التركيبي الكلي للحكاية على ضوء آليات المنهج الموفولوجي،وقد اخترنا فيلم "ان شاء الله الأحد" للمخرجة يمينة بن قيقي،حيث عملنا على تقطيع حكاية الفيلم واستخراج وحداتها الوظيفية ،وقد توصلنا إلى جملة من النقاط مفادها
أن الجانب التقني للفيلم السنيمائي لا يقف حائلا أمام تطبيق المنهج المورفولوجي، لأن الحكاية هي الثابت في الأصل، وما ترد فيه من اختلاف في صياغتها يُعد حاملا للحكاية فقط، ولا يغيًر البتة في مضمونها.
اختزال الصورة لكثير من السرد في الفيلم السنمائي،جعلها تقترب بشكل كبير من المفاهيم البروبية،حيث توافقت الصورة مع ماتؤديه الوظيفة في المسار القصصي للحكاية.
التعامل المورفولوجي مع البنية الهيكلية لحكاية الفيلم ،جعلنا نركز على الشكل دون المضمون بمعنى تتبع مسار، الفعل دون القائم بالفعل،الذي توليه الصورة المشهدية اهتماما كبيرا.
يمكن للنموذج البروبي إن يصف حكاية الفيلم مناط الدرس وصفا دقيقا، وعليه فلا يمكن أن يكون مسارها القصصي في منأى عن النموذج البروبي.
يعرض المقال الموسوم ب : أسس المنهج المورفولوجي ملخصا لمنهج شكلاني صرف،أوجده فلاديمير بروب لدراسة الحكاية وفق بنائها التركيبي الكلي، حيث تطرق المقال في البداية الى مفهوم مصطلح المورفولوجيا ، و الى أهم المنطلقين الأساسيين الذين أتكأ عليهما بروب في ايجاد مصطلحه ،ثم يدرج أهم الظروف و الأسباب التي استدعت بروب إلى إيجاد مثل هذا المنهج، كما يفصل المقال في مضمونه الذي يقوم في الأساس على المثال الوظائفي، والذي حدده بروب باحدى و ثلاثين وظيفة، و قد تم عرضها مع الشرح و التفصيل، لنصل الى عيوب المنهج التي كانت منطلقا أساسيا لدراسات سردية ذات طابع منهجي جديد، حيث اكتفى المقال في هذه الزاوية بتقديم دراسات كلود بريمون و رولان بارت.